علاوة على ذلك يوجد الكثير من الأماكن الخاصة بإقامة الحفلات والفاعليات المختلفة الترفيهية.
وقد وجدنا هذا النوع من السياحة موجودًا في كثير من دول العالم ومنها جنوب الخليج ودول البحر الأحمر الرابع ودول البحر الكاريبي والدول المطلة على البحر المتوسط.
هي نوع من أنواع السياحة التي تعتمد على المغامرة والاكتشاف. حيث تعتبر السياحة الجبلية على أنها نشاط سياحي يرتبط بالجبل والرياضات الجبلية من مغامرات الاكتشاف وركوب الجبال، بالإضافة إلى اكتشاف المناظر الطبيعية والكهوف والمغارات والبحيرات، إذ يلجأ إليها السياح بحثًا عن الاسترخاء والتواصل مع الطبيعة واستفراغ ضغوط حياة المدينة الحديثة.
السياحة الثقافية: ويكون الهدف منها زيارة الأماكن والمواقع الثقافية، والمتاحف والمآثر والمعالم التاريخية، إضافة إلى اكتشاف عادات وتقاليد الشعوب الأخرى.
وأمام هذا الاهتمام المتزايد للحكومات والدول من جهة وتطور في التخطيط السياحي، وارتفاع نسبة الإستثمارات في مجال السياحة مع تزايد حدة المنافسة، ومن جهة أخرى تزايد عدد الرحلات والمسافرين بسب تطور المواصلات التكنولوجية والإلكترونية وتشعب العلاقات الدولية اقتصاديا واجتماعيا وإعلاميا مع الانفتاح الغير المسبوق منذ سنوات العشرية الأولى للألفية الثالثة، فتشعبت فروعها وتداخلت أنواعها وأصبحت تدخل في معظم مجالات الحياة اليومية.
هي السياحة القائمة على الأنشطة الترفيهية بما في ذلك النشاط البدني التي يكون نظامه غريب وغير معتاد.
التأثير على البيئة: رغم فوائد السياحة، إلا أنها تضر البيئة، حيث تؤدي زيادة أعداد الزوار إلى تلوث المناطق الطبيعية، استهلاك الموارد بشكل مفرط، وزيادة إنتاج النفايات.
فهي تجربة مختلفة تعتمد بشكل أساسي على معرفة أماكن جديدة والاستمتاع برؤية الأماكن الطبيعية الجميلة.
منتزه ديزني لاند الموجود في باريس: يعد هذا المنتزه من أكثر المناطق الجاذبة للسياح والذي يعد هو ثاني منتزه ترفيهي تم افتتاحه خارج الولايات المتحدة الأمريكية.
العوامل الاقتصادية لها تأثير كبير على قرارات السفر. فارتفاع مستوى الدخل وتوافر الوقت الإضافي يدفع البعض للاستفادة من فرص السفر، في حين أن توفير العروض والخصومات من قبل شركات السياحة يشجع آخرين على اتخاذ قرارات السفر.
أهم فوائد زهرة القبار واستخداماتها لصحة وسلامة جسم الإنسان
السياحة الثقافية: وهي السفر للبحث واستكشاف موقع البلد السياحي وتاريخه وتراثه، والتعرف على ثقافة مجتمعه وشعبه من اللغة والديانة والعادات، إضافة إلى الفنون والعمارة والمهرجانات في ذلك البلد.
السياحة الجبلية أو سياحة المناظر الطبيعية، تعود أصولها على شكل إتيكيت بالنسبة لأوروبا إلى القرن التاسع عشر مع أكتشاف خاصية الجبل كمكان للاسترخاء النفسي وممارسة مختلف الرياضات الجبلية، وعرف هذا النوع السياحي بأوربا خصوصا وذلك مع بداية إنشاء المنتجعات السياحية الجماعية في المملكة المتحدة مثل منتجعات «ساوثند» و«مارجيت» و«بلاكبول»، كما كان للحركة الرومانسية الإنجليزية تأثيرا على تطور وجهة السياح، حيث برز الاهتمام بالمناظر الطبيعية، فأصبحت مناطق مثل جبال اسكتلندا وجبال الألب السويسرية أماكن سياحية مهمة في أوروبا.
كما أن السياحة نور الإمارات تدفع المجتمعات المحلية إلى الحفاظ على تقاليدها وعاداتها، مما يعزز من هويتها الثقافية.